طقم قهوة حافظ مصطفى (قهوة + فناجين) علبة خشبية

من ماذا يتكون طقم قهوة حافظ مصطفى

• طقم فناجين قهوة تركية
• قهوة تركية حافظ مصطفى 170 غرام

القهوة التركية

القهوة التركية من أشهر وأعرق المشروبات في تركيا والشرق الأوسط والكثير من البلدان حول العالم، بالإضافة إلى نكهتها الغنية بالطعم وتأثيرها المنشط للذهن الجسم، تضفي جواً يجعلها مشروباً يومياً محبباً في الأيام العادية والمناسبات وغيرها منذ أيام الخلافة العثمانية حتى اليوم.

طقم قهوة حافظ مصطفى

طقم فناجين القهوة

تُقدم القهوة التركية في فناجين مزخرفة من البورسلين أو البورسلين وفوقه الفضة أو النحاس، وتكون ذات مقابض وصحون صغيرة تحتها.

عادة ما توضع عادة في صينية فضية أو ذهبية مع كأس من الماء، ويُقدّم إلى جانبها قطع من راحة الحلقوم التركية أو الشوكولاته.

طقم قهوة حافظ مصطفى

تاريخ حافظ مصطفى HAFIZ MUSTAFA

بدأ تاريخ حلويات حافظ مصطفى منذ عام 1864، في عهد السلطان العثماني عبد العزيز، حين بدأ اسماعيل حقى بيه والد حافظ مصطفى صناعة الحلويات في قبو المبنى الذي سكن فيه منطقة باهتشكابي أمينونو Eminönü Bahçekapı في إسطنبول، وحصد سمعة جيدة بسبب إعجاب الناس بالحلويات التي يصنعها.

كان ابنه حافظ مصطفى اسماعيل مؤذناً في مسجد أرباسيلار، إلا أنه كان أيضاً يحب مجال الحلويات ويهتم به، فتعلم من والده صناعة الحلويات التركية وصار يساعده، واستثمر انتشار الحلويات التركية حول العالم، أضاف إلى صناعة الحلويات التقليدية، إنتاج القهوة والشاي والشوكولاته وراحة الحلقوم وغيرها من المنتجات التي انتشرت في مختلف البلدان.

نال حافظ مصطفى 11 ميدالية في مجال صناعة المعجنات والحلويات في أوروبا بين عامي 1926 و1938، واستمر ابنه جميل بك بنفس مسيرة النجاح والتوسع من بعده، وقد تم تأليف كتاب حول حافظ مصطفى حمل اسم “أسرار حافظ مصطفى” للمؤلف الكولومبي فرانسيسكو ليل كيفيدو.

تعتبر اليوم محلات حلويات حافظ مصطفى أشهر مقصد للسياح الراغبين في تذوق الطعم الأصلي اللذيذ لمختلف أنواع الحلوى التركية، بالإضافة إلى تصديرها إلى الكثير من بلدان العالم.

تعرف أكثر على حافظ مصطفى من خلال قراءة مقالنا: مقهى و حلويات حافظ مصطفى 1864 

اطلب الآن طقم قهوة حافظ مصطفى من متجر باشا سراي إلى باب منزلك مع توصيل سريع خلال 3 – 7 أيام عمل