عندما تبحث عن البقلاوة التركية التقليدية الشهيّة وغيرها لا بد أن تجد ما تفكر فيه عند حافظ مصطفى، الاسم الأهم في عالم الحلويات التركية بمختلف أنواعها، وخلف هذا الاسم تاريخ طويل من الأصالة والإتقان الذي يتجلى في كل قطعة حلوى تركية.
مميزات المنتج
تعتبر البقلاوة التركية من أشهر حلويات المطبخ التركي، التي ذَاعت شُهرتها لتكون من ضمن الأنواع الـ16 من الأطعمة والمشروبات غير الأوروبية التي حصلت على الصفة الشرفية، وضُمَّت إلى قائمة الأنواع الـعشرة من الأطعمة الأكثر شهرة على مستوى العالم.
- ننقل لكم جودة الصناعة التركية للحلويات. ونضمن تجربة فريدة تأخذك لجو ساحر وعريق.
- عندما تغمس الشوكة في هذه البقلاوة أو تقضمها، ستسمع صوت قرمشة ممتع قبل أن تبلعها، إنه صوت رقة العجين وجودة طهيه لأنه كلما العجين رقيق كلما أصبحت البقلاوة ألذ وأذكى في الطعم ، وخاصة المحشوة بالفستق.
- تحتوي الطبقة الوسطى على كمية كبيرة من الفستق المطحون اللذيذ, والذي هو من نوع تم قطعه في وقت مبكر لأنه يتميز برائحة عطرية خاصة.
- تتكون من شرائح عديدة من البقلاوة الهشة والمقرمشة.
- تترك طعماً لذيذا في الفم لفترة تستطيع الإستمتاع بلذتها لوقت أطول.
- طريقة تعبئة المنتج تحفظ نضارته لأطول وقت حتى آخر قطعة
أصل البقلاوة التركية
هناك الكثير من الروايات التي ترددت حول أصول حلوى البقلاوة التركية الخضراء فكان أبرزها أنها كانت تصنع في مطابخ الامبراطورية العثمانية بقصر توبكابي باسطنبول،ويقدمها السلطان بشكلها الذي هي عليه الآن إلى الإنكشاريين في كل منتصف شهر رمضان بمراسم احتفالية تسمى موكب البقلاوة .
وفي رواية أخرى حول البقلاوة التركية وهي أن أحد السلاطين العثمانيين طلب من زوجته إعداد صنف جديد من الحلوى فقامت بإحضار الجلاش وسكبت بين طبقاته الفستق ، ليذوقه السلطان بعد ذلك ويطلق عليه اسم زوجته تكريما لها
بينما قيل أن البقلاوة تعود لطباخة السلطان العثماني عبد الحميد وكان اسمها لاوة ، وهي من أحضرت هذه الحلوى فأعجبت السلطان وقال باق لاوة وتعني انظر ماذا صنعت لاوة.
بقلاوة بورما سراي بالفستق حافظ مصطفى
تاريخ حافظ مصطفى HAFIZ MUSTAFA
بقلاوة بورما سراي بالفستق حافظ مصطفى
بدأ تاريخ حلويات حافظ مصطفى منذ عام 1864، في عهد السلطان العثماني عبد العزيز، حين بدأ اسماعيل حقى بيه والد حافظ مصطفى صناعة الحلويات في قبو المبنى الذي سكن فيه منطقة باهتشكابي أمينونو Eminönü Bahçekapı في إسطنبول، وحصد سمعة جيدة بسبب إعجاب الناس بالحلويات التي يصنعها.
كان ابنه حافظ مصطفى اسماعيل مؤذناً في مسجد أرباسيلار، إلا أنه كان أيضاً يحب مجال الحلويات ويهتم به، فتعلم من والده صناعة الحلويات التركية وصار يساعده، واستثمر انتشار الحلويات التركية حول العالم، أضاف إلى صناعة الحلويات التقليدية، إنتاج القهوة والشاي والشوكولاته وراحة الحلقوم وغيرها من المنتجات التي انتشرت في مختلف البلدان.
نال حافظ مصطفى 11 ميدالية في مجال صناعة المعجنات والحلويات في أوروبا بين عامي 1926 و1938، واستمر ابنه جميل بك بنفس مسيرة النجاح والتوسع من بعده، وقد تم تأليف كتاب حول حافظ مصطفى حمل اسم “أسرار حافظ مصطفى” للمؤلف الكولومبي فرانسيسكو ليل كيفيدو.
تعتبر اليوم محلات حلويات حافظ مصطفى أشهر مقصد للسياح الراغبين في تذوق الطعم الأصلي اللذيذ لمختلف أنواع الحلوى التركية، بالإضافة إلى تصديرها إلى الكثير من بلدان العالم.
يمكنكم الإطلاع على معلومات أكثر عن حلويات حافظ مصطفى من خلال مقالنا: حلويات حافظ مصطفى 1864 – تعرف على المنتجات والأسعار
اطلب الآن بقلاوة بورما سراي بالفستق حافظ مصطفى مع توصيل سريع لباب المنزل خلال 3 – 7 أيام عمل
تقييمات
إزالة التصفيةلا توجد مراجعات بعد.